صصدقنييْ !
صرت ; هآ آ ديْ
يووْم حسستنيْ / آنييْ ”
بدنييتككْ

جرحني بِ گلآمةة
لِ آجل يرضي . .
خآطر آلغير , !
ۆلآني غير
جمعٺ آللي طآح من عيني
ٺبسمٺ ۆقلٺ :
حصل خير

حح‘ينّ حآإۈلت آلتنفسڛّ
( , بدۈنگگ ) !

; أدرگت معنى‘ـِآإ آلإختنآإقق

هذآ آلآنسسآن رهيب <3

لـآ إنتَ دآريْ بَ آلوجع ,
ولـآ آنتَ ععارفْ بَ آلعذآبّ !

◂
ممآرﺳﭠي ﻟﻟصمْت لاَ ﭠﺟعلني ﺿﻋيف ..
+ و لكنهآ ﭠعني :
ﺄﻧﮬ ﻓي دﺂﺧﻟي حُروﻓآ ﻟوَ ﻧﻃﻗتُ ﺑها ’
ﻟإﮬﭠزت ﺄﺑدﺂﻧهم ۆﺟﻋآ

و كلِ فرحہُ !
وانتَ غاايبُ ‘$
… / مسّتحيلہَ

مَ يحدث بعد موُتي ليس سوى سخآفھ بالنسبة لي !

* گنت ﺂعيش وگانوا يجرحوُني ،
* گنت ﺂعيش وگانوا يمنعوُني ،
* گنت ﺂعيش وگانوا لآ يرآضوُني ،

إذاً لمآذا ﺂلبكآء ؟
ولمآذا ﺂلندم ؟
ولممآذآ هذآ ﺂلففيلم ﺂلدرآمي ﺂلحزين ؟!

گما رضيتم ب ضيقتي ،ﺂرضوُا ب موتي

جنون هو آن تصوم

عن الشخص : الذي تحب

كي تثبت له

بأنه لآيهمك : ) <\3

بـ صدري ( حـڪيْ ) مآعرف كيف آنثرهـﮧ

بُكَرَهْ . .تُمُّرّ آيّآم وُآذكْرْك بَ الخيْر .. ! وُإذكْر بَ آنّك :-
[ حّحّحّحّلم ] . .
… … … . بَسسسّ مَ إنْكِتَبْ ليَّ

أمحق حيآههُ !
آللي : تخليكُ محرومُ
من وأحد من , كل خاطركُ تبغغاههُ

أؤمن أنيَ س أكون . . يوماً
- مَ أريد
- حيث مَ أريد
- مع من أريدَ !
- من فوق خشمِ من لآ يريد




 

مآ جمعني بك صدفة غريبة لذآ
لا أظنُ أن الله جَمعني مَعكِ لِ يُفرِقني عَنكِ ♥
وكما أننِي أُؤمِن وبِشدة بِ حِديث رسُول الله صلى الله عليهِ وآلهِ وسلم
( لا يَردُ القضاء إلا الدُعاء ) ♥
فَـ لِمَ أخَافُ مِن حُدوث الفِراق إن كَان الله مَوجُود يَستجِيبُ الدَعواتْ

يقول: ﭑﻟشيخ ﭑﻟعريفي ♥
ٱﮆٱ دمعت عين أنثى بسبب رجل
ﭠلعنه ﭑﻟملائكه ب كل خطوه يخطيها

لوِ كَل ” حَ‘ـٍكيّ “ يج‘ـٍيُ فيَ خ‘ـٍآطريِ قلِتهُ
كَآنْ شفتُ بعَ‘ـٍضُ آلَح‘ـٍكيُ مِنْ قوتَهِ يج‘ـٍرحَ لسآنْيّ

كِلنْ عَلىّ آلَخآصِ يدلعَ حَبيبَهِ
وً أنْآإَ عَـ آلَعِآمُ آزِعَجِتُ آلَخلِآيقُ

ربـِآهِ رضيتِ فيَ بع‘ـٍدِ مسآفتههِ مِنيَ
فلآ ” تح‘ـٍرمنْيَ ” قرُبِ قلبهُهِ ليَ

إضافة تعليقإضافة تعليق

қL ₥ấḟểήể ŷ7ḃҝ ♥ -- alOofe I miss you -

فديتك قسسم مو كثري ي الغلا ..

ممُ عشقَتكِ غيرُ بحَر وُ مشتهَيّ فيكِ آلَغرقِ

يِآ ج‘ـٍعلةِة يجَ‘ـٍيّ آلَيومِ ‘ إَلليّ آِخ‘ـٍليهُ

يغَ‘ـٍفىُ عَ‘ـٍلىّ ضِلوعُ صدِريّ وً آِصحِيهُ

~ آلَرُؤحّ ضِآيَقةةِ تَبكِيُ مِنْ صَبرِهآإَ

خَليتُ دِنْيآإَ آلَخلقِ ‘ للخَلقِ

وأِيقَنْتِ إَنْكِ وَطنُ وإَنْيَ مِنْ آلَوقتِ لآجيّ

تَرىُ مآِ أحِبٌ أِحتِآجُ للِنآسُ بسِ إَنْتِ

ليِ آلَشرفُ إَنْكِ تَكونْ حآِجتيِ